أصدقائي في مجلة الفطرة
سأحدثكم اليوم عن آخر التجارب التي قام بها الباحثون في أمريكا بجامعة واشنطن وهي أن المناطق القاحلة بإمكانها امتصاص كميات ضخمة من ثنائي أكسيد الكربون، واكتشفوا كذلك أن صحراء “موهافي” والتي تحتل جزءا واسعا من جنوب شرق ولاية كاليفورنيا تربتها غنية بثنائي أكسيد الكربون..
كما يعتبر العلماء أن الصحراء قد تتحمل الحصة الفائضة من ثاني أكسيد الكربون في المنظومة البيئية، مما يؤثر على الموازنة الحرارية للكوكب.
0 الردود على "دور الصحراء في امتصاص ثاني أكسيد الكربون"