كشفت دراسة حديثة نشرت في مجلة “طب الطبيعة” (Nature Medicine) العلمية أنّ التعرض لضوء النهار يساعد على التخفيف من أضرار النوبة القلبية أو معاناة أضرار دائمة بعد الإصابة بها.
وقال الباحثون الذين أعدوا الدراسة إنّ الإجابة عن هذه المسألة تكمن في “الساعة البيولوجية” أو النظام اليومي المرتبط بالضوء والظلام الذي تنظمه بروتينات موجودة في الدماغ، وهي نفسها موجودة في القلب، ومنها (وهو الأهم) بروتين Period 2 الذي يؤدي دوراً حيوياً في تجنب الأضرار الناتجة عن النوبة القلبية.
0 الردود على "ضوء النهار يخفف أضرار النوبة القلبية"