..كل فريق يحتاج إلى بطل.. وكل بطل يحتاج إلى فريق

    غالبا ما تخطر في بالك فكرة تغيير العالم، أو إحداث تغيير في المجتمع. قد لا تعجبك بعض المشاكل التي تعاني منها مدينتك،  بلدك، ربما في العالم بصفة عامة… ولكنك تظن أن الأمر بمثابة حلم يصعب تحقيقه.

    متفق معك ! لن تستطيع إحداث هذا التغيير بمفردك، إنما نستطيع معا جعل هذا الحلم حقيقة، فقوة الجماعة تستطيع صنع المعجزات.

    نتحدث هنا عن العمل التطوعي أو الجمعوي الذي يعتبر فنا يشمل كل الفنون فمساعدة الآخرين وإسعادهم والتطوع سواء بالمعرفة والجهد بالوقت وبالمال… وهو فن لا يتقنه الجميع، وأغلب الناس لا يفكرون فيه وفي أهميته..

    عدد لا يستهان به من الميسورين لديهم كل شيء؛ من منازل وسيارات وطائرات… ومع ذلك لا يشعرون بالسعادة..

     فالسعادة الخالصة تنبع من العطاءن ورؤية الابتسامة في وجه شخص ما…

     وأنت تعلم أنك سبب هذه الابتسامة..

     قد يجعلك أسعد شخص في العالم.

3 الردود على "..كل فريق يحتاج إلى بطل.. وكل بطل يحتاج إلى فريق"

  1. زكرياء الرشدي8 أكتوبر، 2017 at 3:36 مرد

    موضوع جيد . بالتوفيق

  2. ماشاءالله

  3. ما شاء الله عليك

اترك رسالة

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

2017 © جميع الحقوق محفوظة للرابطة المحمدية للعلماء 

X