يعتقد الكثيرون أن “الروبوتات” التي يمكنها مساعدة الإنسان في العديد من مناحي الحياة، والقيام بمهام صعبة وخطرة أحيانا بدلا منه وليدة العصر الحالي مع الثورة الصناعية وتطور الكمبيوتر في النصف الثاني من القرن العشرين،
لكن “الطفل الكاتب” الذي صممه صانع الساعات السويسري “بيير جاكيه دروز” في النصف الثاني من القرن الثامن عشر، وتحديدا من السبعينيات منه يقدم دليلا على أن عصر “الروبوتات” بدأ مبكرا عما هو معتقد في الأصل.
إنها آلة مدهشة توضح عبقرية التصميم، وانسيابية في الآداء منقطعة النظير لـ”روبوت” يتكون من ستة آلاف قطعة، يمكنها التناغم والتحرك، فضلا عن البرمجة للكتابة بريشة وحبر مع التحرك المحسوب المدهش بالتزامن مع حركة العين.
0 الردود على "الطفل الكاتب.. روبوت مدهش عرفه العالم لكن قبل 240 عاما!!"